يتعمق العمل العميق لإلي سميث، 'كان ولكن ذلك الحقيقة'، في العلاقة المعقدة بين الإدراك والواقع الموضوعي. يستكشف هذا الكتاب الجذاب كيف تشكل تجاربنا الماضية فهمنا للحاضر، مما يتحدى القراء لمواجهة الحقائق غير المريحة التي ربما تجاهلوها أو تجنبوها عمداً. ينسج سميث ببراعة رؤى فلسفية مع روايات يمكن الربط بها، داعياً إلى تأمل عميق في طبيعة الوجود والمفهوم المراوغ في كثير من الأحيان للحقيقة. إنه شهادة قوية على الشجاعة المطلوبة للاعتراف بالأشياء كما هي حقاً، بدلاً من كما نتمناها أن تكون. قراءة مثيرة للتفكير لأي شخص يسعى إلى فهم أعمق.