في هذه الرواية التاريخية المتقنة، يغوص جيلبرت سينويه في حياة سارة، الزوجة المبجلة للنبي إبراهيم. يصور السرد بوضوح رحلتها الطويلة والشاقة، وحبها العميق لإبراهيم، وصراعها المرير مع العقم. يمنح سينويه صوتًا لهذه الشخصية التوراتية البارزة، مستكشفًا مشاعرها المعقدة، وتنافسها مع هاجر، والفرحة المطلقة وعدم التصديق في 'ضحكتها' عند سماعها بأنها ستلد ابنًا في شيخوختها. إنها قصة إنسانية مؤثرة عن الإيمان والصمود والوعد الإلهي.