في الجزء الثاني من سلسلة "قتال الوحوش" الأكثر مبيعًا للمؤلف آدم بليد، يواصل البطل توم مهمته لإنقاذ أرض أفانتيا. لقد ألقى الساحر الشرير مالفيل بتعويذة على سبرون ثعبان البحر، وهو وحش طيب، مما أجبره على ترويع السواحل بأمواج مدمرة. يجب على توم أن يسافر إلى المحيط الغربي المحفوف بالمخاطر، ليواجه الثعبان الجبار ويكسر اللعنة المظلمة لتحرير الوحش ومنع المزيد من الدمار. إنه سباق ضد الزمن في بيئة جديدة وخطيرة.