آن في أفونليا، التكملة المحبوبة لـ آن من المرتفعات الخضراء، تواصل رحلة آن شيرلي وهي تتنقل في تعقيدات مرحلة الشباب. الآن، أصبحت معلمة في مدرسة أفونليا، تواجه آن تحديات وانتصارات جديدة، من توجيه طلابها إلى الشروع في مساعٍ رومانسية جديدة. تنسج لوسي مود مونتغمري ببراعة حكاية عن الصداقة والمجتمع والنمو الشخصي، بينما تواجه آن التوقعات المجتمعية وتجد صوتها. يستكشف هذا السرد الدافئ موضوعات الحب والطموح والقوة الدائمة للخيال، مما يجعله كلاسيكية خالدة للقراء من جميع الأعمار.