في كتاب 'أنا وجدي' للكاتبة غادة الكندي، يدخل القراء إلى العالم الحنون الذي يجمع بين طفل وجده. من خلال عيون البطل الصغير، توضح القصة بشكل جميل الرابطة العميقة التي تصل بين الأجيال. يمثل الجد شخصية دافئة وحكيمة ومصدراً للحكايات التي لا تنتهي، مما يخلق ذكريات ثمينة تشكل عالم الطفل. تستكشف هذه الحكاية المؤثرة بلطف موضوعات الحب الأسري والرفقة والدروس القيمة التي تنتقل من الكبار، مما يجعلها قراءة مؤثرة لجميع الأعمار.