تمامًا، فالمشاعر الحقيقية لا تهتز مع مرور الزمن أو تبدل الظروف. قد يتغير العالم، وقد تتغير العلاقات، لكن الصادقون يظلون كما هم، ثابتين في حبهم ووفائهم. إنهم كالنور في الظلام، لا يخفت بريقهم مهما عصفت بهم الحياة.
الصدق في المشاعر نعمة نادرة، ومن يملكها يستحق أن يُحاط بأشخاص يقدّرونها ويحافظون عليها.
* جميع المقالات المنشورة في هذه المدونة مأخوذة من مصادر مختلفة على الإنترنت وتُقدَّم كمواد معلوماتية فقط. لا يُعتبَر أي منها دراسة مؤكدة أو معلومات دقيقة بشكل كامل، لذا يُرجى التأكد من صحة المعلومات بشكل مستقل قبل الاعتماد عليها.